ماليزيا: دليل شامل ومتكامل عن الدولة

تتكون ماليزيا من منطقتين جغرافيتين ويفصل بحر الصين الجنوبي فيما بينهما، والمنطقة الأولى هي شبه جزيرة ماليزيا وهي تقع في شبه جزيرة الملايو، أما المنطقة الثانية فهي بورنيو الماليزية والتي تقع في الشمال من جزيرة بورنيو، هذا وتشتهر ماليزيا بالعديد من المساجد، ولقد تم إطلاق اسم ماليزيا رسميًا على البلاد عام 1963م، بعد أن كانت حامية بريطانية، علمًا أنها كانت تسمى سابقًا "مالايا".^[١][٢]

جغرافية الدولة

• الموقع الجغرافي: تقع ماليزيا في الجنوب الشرقي من قارة آسيا وتتواجد على الشمال من خط الاستواء.^[٣]
• الموقع الفلكي: تقع ماليزيا ضمن إحداثيات 30 2 شمالًا، و30 112 شرقًا.^[٤]
• المساحة: تبلغ مساحة ماليزيا نحو 329,847 كيلومتر مربع.^[٤]
• الحدود: يحد ماليزيا من الشمال تايلاند، ومن الجنوب سنغافورة، ومن الشرق بحر الصين الجنوبي، ومن الغرب مضيق ملقا، كما أنها تشترك في الحدود مع كل من بروناي وإندونيسيا^[٥]، هذا وتبلغ مساحة الحدود البرية لماليزيا 2742 كم، 299 كم منها مع بروناي و1881 كم مع إندونيسيا، بينما تبلغ مساحة 595 كم منها مع تايلاند.^[٤]
• الارتفاع عن مستوى سطح البحر: تقع نصف مساحة أرض ماليزيا على ارتفاع يزيد على 150 مترًا فوق مستوى سطح البحر.^[٣]
• أعلى نقطة في الدولة: يعد جبل كينابالو أعلى نقطة في ماليزيا، إذ يبلغ ارتفاعه نحو 4,095 مترًا.^[٤]
• أخفض نقطة في الدولة: المحيط الهندي والذي يبلغ ارتفاعه 0 متر.^[٤]

مناخ الدولة

تتمتع ماليزيا بمناخ استوائي، ويتأثر مناخها في الأشهر من نوفمبر وحتى شهر مارس بالرياح الموسمية الشمالية، كما ويتأثر بالرياح الموسمية الجنوبية والتي ينتابها العواصف من حين لآخر ابتداءً من شهر مايو وحتى خلال شهر أكتوبر، وتتراوح درجات الحرارة يوميًا بمعدل ما بين 21- 32 درجة مئوية، فيما يتصف الطقس بأنه جاف عمومًا على الساحل الغربي لشبه الجزيرة الماليزية، وفيما يتعلق بالأمطار فإنه يبلغ معدل سقوط الأمطار من 482 ملم إلى ما يزيد على 1499 ملم سنويًا في بعض مناطق ماليزيا، إلا أن بعض المناطق يبلغ معدل سقوط الأمطار فيها ما يقل عن 102 ملم، وذلك حتى في أشهر الجفاف.^[٥]

تضاريس وجغرافية الدولة

تتعدد أشكال التضاريس في ماليزيا على النحو الآتي:

• تمتد سلسلة جبلية في المناطق الشمالية للبلاد وهي موازية للساحل الغربي،^[٦] كما أنه في شرق ماليزيا توجد سلسلة جبال تضم أعلى قمة في ماليزيا والمتمثلة في جبل كينابالو، حيث يبلغ ارتفاعه 844.101 كيلومتر.^[٧]
• يتواجد في ماليزيا أيضًا العديد من السهول الساحلية والتي تقع على حافة شبه الجزيرة الماليزية، فهي تقع على بحر الصين الجنوبي في جهة الشرق وعلى حدود مضيق ملقا من الغرب، كما وتنتشر الغابات الدائمة والتي تتواجد في المستنقعات.^[٧]
• تنتشر في ماليزيا العديد من التلال، ومنها: تل فريزر، وتلة بينانغ والمزيد.^[٨]

التقسيمات الإدارية للدولة

نبذة عن التقسيمات

تنقسم ماليزيا إلى 13 ولاية، في ثلاثة أقاليم، وتبلغ مساحة هذه الولايات مع الأقاليم الثلاثة 329,749 كيلومترًا مربعًا، ولكلٍّ منها دستور ومجلس تشريعي وتنفيذي خاص بها، ويقع في الشمال الغربي كل من: ولاية كيدا وبرليس وبيراك، أما في الشمال الشرقي فتتواجد كل من ولاية ترينجانو وكيلانتان، وبالنسبة لكل من: بينانج، سلانغور، نجري سمبيلن، ملقا، فتقع هذه الولايات في منتصف الطريق المؤدي إلى أسفل شبه الجزيرة وبالتحديد على الجانب الغربي منها، وفضلًا عن ذلك يوجد كل من: باهانج وجوهر والمزيد من الولايات الأخرى.^[٩][١٠]

عاصمة الدولة

• عاصمة الدولة: تعد كوالالمبور عاصمة دولة ماليزيا، وهي تقع في الغرب من وسط شبه الجزيرة الماليزية، وقد اختيرت عاصمة للبلاد في عام 1936م.^[١١]
• مميزات العاصمة: تتميز العاصمة كوالالمبور بأنها مركز ماليزيا في الأعمال المالية والمصرفية وكذك السياحية، كما أنها تتميز بالآتي:^[١١][١٢]
• تتميز كوالالمبور بفن العمارة الحديثة والتقليدية فيها، سواء في بناء المآذن والتي تمثل العمارة الإسلامية، أو في بناء المساجد وناطحات السحاب الخرسانية، والأكواخ وغيرها من المعالم المميزة.
• تعد كوالالمبور منطقة حضرية ومركزًا للتمويل والفنون والإعلام، كما وتقام فيها العديد من الأنشطة الاقتصادية الأخرى مثل التعليم وكذلك الخدمات الصحية.
• تم تصنيف هذه العاصمة على أنها مدينة عالمية ألفا.
• تعتبر كوالالمبور ذات أهمية كبيرة لقطاع التجارة في ماليزيا، حيث أنها تشارك في التجارة العالمية وكذلك الإقليمية باختلاف أنواع التجارة سواء كانت تجارة حرة أو غيرها، مع ذكر أنها حققت أرباح في عام 2016 في هذا القطاع تقدر بنحو 1.49 تريليون رينغيت ماليزي.

ديموغرافية الدولة

تتمثل ديموغرافية الدولة بما يأتي:^[١٣]

• عدد سكان الدولة الكلي: بلغ عدد سكان ماليزيا لعام 2021 م نحو 32,727,354 مليون نسمة، فيما يتوقع أن يصل عام 2030م إلى 36,095,054 مليون نسمة.
• الكثافة السكانية: تبلغ الكثافة السكانية في ماليزيا 99.08 لكل كيلومتر مربع.
• التوزيع السكاني: يعيش نحو ثلاثة أرباع سكان الدولة في المناطق الحضرية، ويعيش في كوالالمبور العاصمة 1.808 مليون نسمة، فكما تم الذكر سابقًا هي أكبر مدينة في ماليزيا، وهي تعد المدينة الوحيدة في الدولة التي يتجاوز عدد سكانها المليون، ومع ذلك يوجد العديد من المدن التي يتراوح عدد سكانها ما بين 500000 ومليون نسمة بما فيها مدينة سيبرانج بيراي، ومدينة جورج تاون، ومدينة إيبوه، ومدينة بيتالينغ جايا، وشاه علام، وإسكندر بوتري، وسيريمبان، وجوهر بهرو.
• النمو السكاني: معدل النمو السكاني في ماليزيا 1.33% سنويًا.
• عدد الذكور بالنسبة للإناث: بلغت نسبة الذكور 50.7% مقابل 49.3% من الإناث.^[١٤]
• معدل المواليد بالنسبة لمعدل الوفيات: يبلغ معدل المواليد 1447 مولودًا يوميًا، فيما يبلغ معدل الوفيات 474 وفاة يوميًا.

ديانة ولغة السكان

• لغة السكان: يتحدث الماليزيون بنحو 137 لغة مختلفة من لغات السكان الأصليين، وتعد اللغة الماليزية هي اللغة الرسمية في ماليزيا، وهي تدعى أيضًا باسم "لغة الملايو"، ثم يليها اللغة الإنجليزية القياسية الماليزية والتي تستخدم في التعليم، ومن اللغات الأخرى المستخدمة في ماليزيا: اللغة الصينية ولغة الماندرين ولغة مانجليش والتي تعد مزيجًا من لغات الملايو والتاميلية والإنجليزية والصينية، ولغة التاميل ولغة إيبان وهي لغة سكان ولاية ساراواك، ولغات أقلية كاللغة التايلاندية وغيرها.^[١٥]
• ديانة السكان: يعد الدين الإسلامي الدين الرسمي للبلاد، هذا ويعتنقه ثلاثة أخماس سكان ماليزيا بما فيهم الباكستانيون، ويوجد أقليات من الصينيين يتبعون الطوائف المسيحية، إلا أنهم عامةً لا يتبعون ديانة محددة بشكل سائد، في حين يعتنق الهنود والسيرلنكيين الديانة الهندوسية، كما أن السيخيين يعتنقون الديانة السيخية،^[١٦] ويعتنق ما نسبته 19.8% من سكان ماليزيا الديانة البوذية، بينما يعتنق 9.2% منهم الديانة الهندوسية، فيما يتعرف ما نسبته 6.3% على الديانات الصينية.^[١٧]

التنوع الثقافي للسكان

تعد ماليزيا دولة متعددة الأديان وكذلك الأعراق، فيمثل الماليزيون 51% من سكانها فهم بمثابة الغالبية العظمى فيها، وهناك 11.8% من السكان الأصليين الذين هم من الأعراق الأخرى، مع العلم أن أكبر المجموعات العرقية للسكان الأصليين هم من الإيبان، حيث يمثلون 600,000 نسمة، كما أن هناك مجموعات عرقية أصغر مثل البدايو وغيرها، وعلاوة على ذلك هناك 22,6% من سكان ماليزيا عبارة عن ماليزيين صينيين، كما أنه يعيش في ماليزيا ما نسبته 6.7% من الماليزيين الهنود، وهناك أقليات أخرى من الأوروبيين والفلبينيين والإندونيسيين والنيباليين وغيرهم.^[١٨]

العلم والعملة للدولة

علم الدولة

• وصف العلم: يتكون علم ماليزيا من 14 خطًا أفقيًا، جميعها متساوية باللونين الأحمر والأبيض على التوالي، مبتدئًا باللون الأحمر في الأعلى ومنتهيًا باللون الأبيض في الأسفل، وفي الجانب العلوي الأيسر للعلم هناك مستطيل أزرق غامق، وينتصفه هلال ذهبي ونجمة بأربعة عشر رأسًا، وأجريت عليه عدة تعديلات لاحقًا، حتى أصبح على ما هو عليه اليوم^[١٩].
• معاني الألوان: يرمز عدد الخطوط الأفقية في العلم والتي تساوي 14 إلى عدد الولايات في ماليزيا وهو 13 بالإضافة إلى الإقليم الفيدرالي فيها، أما بالنسبة لألوانها فإن الخطوط الحمراء ترمز إلى الشجاعة، بينما ترمز الخطوط البيضاء إلى النقاء، كما أن لون الهلال والنجمة هو الأصفر والذي يمثل اللون الملكي لحكام الملايو، ويرمز استخدام كل من الأبيض والأحمر والأزرق - والتي هي بمثابة الألوان الأساسية- إلى وحدة الولايات الماليزية الفيدرالية والولايات المتحدة وكذلك وحدة المالايا مع دول الكومنولث.^[١٩]
• تاريخ اعتماد العلم: اعتُمِد العلم رسميًا للدولة في عام 1950 م.^[١٩]

عملة الدولة

• العملة: إن عملة ماليزيا هي الريغنت الماليزي ويرمز لها "RM"، ولقد أصبحت عملة رسمية للبلاد منذ عام 1967م، وتتواجد كقطع معدنية وكأوراق نقدية، وبالنسبة للقطع المعدنية فهي تسمى "سين"، وهي تتوفر في الفئات الآتية: 5، و10، و20، و50 سين، أما بالنسبة للأوراق النقدية للريغنت المتداولة فتتوفر في الفئات الآتية: 1، و5، و10، و20، و50، و100.^[٢٠]
• قيمة العملة: بلغت قيمة الريغنت الماليزي مقابل الدولار حسب أسعار التداول ليوم 23 مايو لعام 2021م كل ريغنت يقابله 0.24 دولار أمريكي.^[٢١]
• الجهة المسؤولة: يصدر البنك المركزي الماليزي المدعو "ببنك نيجارا ماليزيا" النقود لعملة الريغنت الماليزي بنوعيها الوقية والنقدية في ماليزيا.^[٢٠]

جوانب أخرى مهمة عن الدولة

اقتصاد الدولة

كان اقتصاد ماليزيا معتمدًا فقط على تصدير المواد الخام مثل القصدير والمطاط، إلا أنه تحول منذ عام 1970 ليصبح من أقوى الاقتصادات في العالم وأكثرها تنوعًا والأسرع نموًا ما بين الاقتصادات في دول جنوب شرق آسيا كافةً، فتطور الاقتصاد فيها ليشمل ما يلي:^[٣]

• تعد ماليزيا من أكبر الدول في العالم المصدرة للأخشاب التجارية، كما أنها تصدر كميات كبيرة من الغاز الطبيعي والبترول، وتصدر المطاط وكذلك زيت النخيل.
• تقوم ماليزيا بالتركيز على الصناعات الموجهة للتصدير وذلك من أجل زيادة نمو اقتصادها.
• تعتبر ماليزيا من أكثر الدول انفتاحًا في الجانب الاقتصادي في العالم، فلقد بلغ متوسط نسبة الناتج المحلي للتجارة ابتداءً من عام 2010م ما يزيد على 130%، كما وتحتل ماليزيا المرتبة 55 من بين 157 دولة وفقًا لرأس المال البشري حسب ترتيب البنك الدولي.^[٢٢]
• تعمل السياسة الاقتصادية الرسمية في ماليزيا على تشجيع القطاع الخاص ليقوم بدور أكبر في إعادة الهيكلة الاجتماعية والاقتصادية، وكان ذلك بخصخصة بعض القطاعات العامة مثل شركات السكك الحديدية الوطنية، وكذلك شركات الاتصالات السلكية واللاسلكية بالإضافة لشركات الكهرباء.

الزراعة في الدولة

يتميز القطاع الزراعي في ماليزيا بتنوع محاصيله، وفيما يلي بعض منها على سبيل الذكر لا الحصر:^[٢٣]

• يمثل قطاع الزراعة في ماليزيا أساس الاقتصاد، إذ يوفر قطاع الزراعة ما نسبته 10.9% من إجمالي العمالة، وساهم بما يزيد على 23% من إجمالي العائدات، كما أنه يزيد على الناتج المحلي لماليزيا بما نسبته 7.2%.^[٢٤]
• يعد محصول زراعة الأرز هو المحصول الرئيسي في دولة ماليزيا.
• يزرع في ماليزيا نبات المطاط وزيت النخيل، واللذين يعدان من المحاصيل النقدية لمساهمتهما في الناتج المحلي، ولقد تكاثرت زراعة زيت النخيل من سبعينيات القرن الماضي بشكل أكثر من المطاط، هذا وبلغت صادرات المطاط الطبيعي في ماليزيا لعام 2021م لشهر فبراير نحو 54,632 ألف طن، وكان ذلك بزيادة 13.55% عن صادرات شهر يناير عام 2021م.^[٢٥]
• تنتشر في ماليزيا كذلك زراعة محاصيل الكاكاو، القهوة، الفلفل، الشاي، وجوز الهند.
• تزرع في ماليزيا كذلك أنواع متعددة من الفواكه، كالدوريان والبطيخ والأناناس والبابايا والموز والفواكه النجمية، وتصدر منها كميات كبيرة.^[٢٦]

الصناعة في الدولة

منح موقع ماليزيا وطبيعة طبوغرافية الأرض ماليزيا ثروات عديدة، والتي تم استغلالها في الكثير من الصناعات، وفيما يلي بعض منها:

• تعد ماليزيا دولة غنية بمواد التعدين، بما فيها استخراج النفط والقصدير والنحاس والحديد والزئبق والذهب وغيرها من المواد الخام.^[٢٣]
• تنتج ماليزيا الكثير من الأخشاب الاستوائية المنشورة ويتم تصديرها لخارج البلاد.^[٢٧]
• تتصدر ماليزيا القمة في صناعة الحاسوب وتقنية المعلومات.^[٢٨]
• تصنع ماليزيا المنسوجات والمصنوعات الغذائية والكيماويات والأثاث.^[٢٩]
• تنتج ماليزيا أجهزة التلفاز، والقماش القطني، والأسمنت، وكذلك البترول المكرر.^[٢٩]

التعليم في الدولة

يمتد العام الدراسي في ماليزيا من يناير إلى نوفمبر، وتشرف على النظام التعليمي وزارة التربية والتعليم، هذا وينقسم النظام حسب المراحل التعليمية على النحو الآتي:^[٣٠]

• المرحلة الابتدائية: وتعد مرحلة إلزامية لجميع الأطفال من عمر 7-12 سنة، وتمتد ست سنوات.
• المرحلة الإعدادية: وتمتد ثلاث سنوات.
• المرحلة الثانوية: تمتد سنتين، وبهذا يكون إجمالي سنوات الدراسة للطلبة 11 عامًا.
• مرحلة ما قبل الجامعة: وهي مرحلة تحضيرية من اختيار الطالب لمتابعة تعليمه الجامعي ومدتها من سنة إلى سنتين.
• المرحلة الجامعية: حيث تقدم المعاهد لحاملي الشهادات والدبلومات فرصة الحصول على شهادة البكالوريوس في غضون 3 سنوات، كما تقدم المؤسسات الحكومية وكذلك الخاصة العديد من الدورات في هذه المرحلة.

السياحة في الدولة

تعد ماليزيا إحدى أكثر الدول جذبًا للسياح في شرق آسيا، وذلك لما تحظى به من مزايا بفضل موقعها وتاريخها، ومن أهم تلك المزايا:^[٣١]

• تتميز ماليزيا بمجموعة جزر لانكاوي، وهي أفضل الوجهات السياحية في ماليزيا، وذلك لما تتمتع به كل جزيرة بالغابات الكثيفة والشواطئ الرملية والمناظر الخلابة.
• تعد مدينة كوتا كينابالو من المدن الجذابة للسياحة أيضًا، إذ تتيح فرص الصيد، ويمكن من خلالها رؤية أعلى قمة في الدول، وهي قمة جبل كينابالو.
• تساهم السياحة بما مقداره 5.9% من الناتج المحلي للبلاد وفقًا لإحصائيات عام 2018م.^[٣٢]
• تعد ماليزيا مكانا مناسبًا لممارسة رياضة الغطس والغوص والتمتع بجمال الشعاب المرجانية؛ وذلك لما تحظى به من مساحات مائية ولكونها شبه جزيرة.^[٣٣]
• تعد جزيرة سيبادان من أغنى المناطق البحرية في العالم أجمع، وهي موطن للعديد من الحيوانات بما فيها سلاحف منقار الصقر وكذلك الصقور وأسماك الحوت والمزيد.^[٣٣]